تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

تسويق عبر الحوار أمثلة على

"تسويق عبر الحوار" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • ويعتمد التسويق عبر الحوار على أساس أن مشاركة العملاء في الحوارات ذات الصلة والشخصية أهم بكثير من أي وقت مضى.
  • تعود جذور التسويق عبر الحوار إلى التسويق بالإذن والتسويق عبر العلاقات وهو يشبه التسويق عبر المشاركة والتسويق ثنائي الحلقة.
  • ويوفر التسويق عبر الحوار للشركات القدرة على الوصول إلى البيانات الضرورية والأدوات والموارد اللازمة لوضع الإستراتيجيات لخطة ناجحة تتناسب معهم.
  • يستخدم التسويق عبر الحوار مجموعة من الجهود التقليدية والتقنية للوصول إلى العملاء ودعوتهم للتواصل ودعم العلاقات المستمرة وإقامة علاقات جديدة.
  • إن هدف التسويق عبر الحوار، والذي يعد بمثابة رد فعل مباشر للتسويق بالدفع التقليدي، هو تطوير علاقات مستمرة وتدوم طويلاً مع العملاء المناسبين.
  • إن عملية التسويق عبر الحوار هي عملية سهلة التنفيذ تتكون من أربع مراحل، ومصممة لمساعدة الشركات على تطوير علاقات متبادلة مفيدة للطرفين تدوم طويلاً مع العملاء والمستهلكين.
  • ويساعد التسويق عبر الحوار الشركات على تقدير قيمتها الذاتية والالتزام بعلاقات مع هؤلاء العملاء والمستهلكين، الذين يقدرون القيمة الفريدة للشركة وتطوير تلك العلاقات معهم.
  • ويعمل القائمون على التسويق عبر الحوار مع الشركات من أجل تصميم خطط وعمليات مشاركة مخصصة لا تتسم فقط بالفاعلية والتأثير، ولكن تكون مستدامة وقابلة للقياس كذلك.
  • يستخدم القائمون على التسويق عبر الحوار أنظمة تلقائية من أجل تجميع وتخزين وتتبع بيانات العملاء، مثل تفضيلات الاتصالات والاهتمامات المتعلقة بالمنتجات والخدمات، والإحصاءات السكانية، وسمات العملاء، وغير ذلك من التفاصيل.
  • ويعد القياس مكونًا رئيسيًا للتسويق عبر الحوار لأنه يساعد الشركات على تتبع وقياس مدى نجاحها وفشلها في التسويق والمبيعات ثم تحسين إستراتيجيتها اعتمادًا على الملاحظات التي يتم تلقيها.
  • وبالإضافة إلى ذلك، تقوم عملية التسويق عبر الحوار بتنفيذ برنامج رعاية تلقائي من أجل تخصيص الرسائل وإرسالها في أوقات معينة وإرسالها عبر وسائل مختلفة، من البريد المباشر وحتى البريد الإلكتروني.
  • لقد تم تصميم نظام التسويق عبر الحوار من أجل تتبع وقياس وتحليل النتائج، مما يؤدي إلى تحديد الاتصال الذي دائمًا ما يكون صعب المنال بين المبيعات والتسويق من خلال تحديد ما يؤتي ثماره وما لا يؤتي ثماره.
  • واعتمادًا على شكل عميل الشركة، يمكن أن يستخدم القائمون على التسويق عبر الحوار أساليب الوصول مثل إعلانات المجلات والإعلانات التجارية في التلفاز أو إعلانات الراديو، مع توفير حافز لدعوة العملاء لزيارة موقع صغير أو لتعبئة استطلاع رأي.
  • ومن خلال الجمع بين الأساليب التقليدية للإعلان وبين التطورات التقنية مثل ويب 2.0 ووسائل الإعلام الاجتماعية والمواقع المخصصة الصغيرة وطباعة البيانات المتنوعة والمدونات، اكتشف القائمون على التسويق أن التسويق عبر الحوار هو وسيلة فعالة ومؤثرة يمكن إنفاق أموال التسويق عليها.
  • ولتحقيق النجاح، يتطلب التسويق عبر الحوار أن تدرك الشركات قيمتها الفردية ومدى تأثيرها على العملاء، وتحديد العملاء الرئيسيين والعملاء المتوقعين، وتطوير الرسائل والأساليب المناسبة لإشراك هؤلاء العملاء، وتنفيذ خطة للوصول إلى العملاء المناسبين والتواصل معهم، بالإضافة إلى إقامة ودعم العلاقات مع هؤلاء العملاء.